إسرائیل لا ترید حرباً مع سوریا ولبنان، إلا أن حالة اللایقین کبیرة ولا أحد یدری أین تتجه الأمور فی المنطقة. هذه هی خلاصة تقدیر الوضع الامنی للعام المقبل، الذی شدد على أن تل ابیب لا ترید أن تستدرج إلى الحروب، لکنها فی المقابل تعد نفسها لـ «یوم الأمر»
رمز الخبر: ۶۰۰۸۱ تأريخ النشر : ۲۰۱۴/۰۹/۲۵